يتناول الكتاب متغيراً لم تتناوله الدراسات السابقة يضاف إلى الفروق النوعية بين الذكور والإناث، وهو متغير نوع التعليم، لأن التوسع في التعليم المهني والدور الذي يجب أن يلعبه في تكوين شخصية الفرد. المشكلات التي يعاني منها هذا النوع من التعليم، كالعزوف والتسرب