بما أن حياة انسان هذا العصر بحر من التناقضات بما يتخبط حوله من واقع عجيب، سحق الخيال وألقى به جانباً.. وبما أن "الصدفة" تحرك مسيرة حياتنا من حيث لا ندري. فلا عجب إذن بالانتحاري الذي صادفه "الفول" ليتحول بعدها الى قصة مثيرة، ويحتل عنوان المجموعة القصصية ال