بعد الأعمال الأكاديمية النظرية والتطبيقية، الشعرية والخطابية، ينحو المؤلف في هذا الكتاب منحى مزدوجاً يجمع بين التنظير والحجاج: يعرض الأسس المعرفية للبلاغة العامة، ويطور النظر فيها، وهذا معنى المحاضرة. وينتقد جمود البلاغة المدرسية السائدة في الدرس والتدريس