حاجةٌ فائِقة للنفسِ أحياناً كي تطيب؛ أنْ نخلُقَ لأجلها شيئاً من التغيير في بعض الأمورِ المُعتادُ ممارستِها. وإن طفيفاً يَكنْ لا يهم؛ فالتأثيرُ الجَمُّ واقعٌ على إثرهِ لا محالة، وهذا الأهمْ؛ أن تكسِرَ الرتابةَ بالتغيير؛ لتنبعث الحياة في النفس مجدداً وتطيب.