تتناول الرواية قصة البطلة “شاتيلا ” التي تستجدي الانتماء من “سليم”ابن الجيران الذي يكبرها بثلاثين عاما والذي شاركها الم الحرب في مخيم شاتيلا .تلامس آخر القلاع وجع الاغتراب من خلال استحضار البطلة “شاتيلا ” لقطات من طفولتها التي رسم ملامحها “سليم ” الذي