تحكي الرواية احداث قاسية يعيشها ضابط عراقي يملؤه التناقض و الحيرة، بعد ان عمل في نظامين مختلفين، احدهما دكتاتوري و الاخر فاسد، كذلك يطارده شبح زوجته و يمنعه من ان يفتح باباً للنساء الاخريات، لكن سيدة من الدكتورة استبرق لن يقف امامها باباً كذاك الذي صنعه ا