لا يزال طه حسين حياً بيننا، وسيظل بما كتب ونشر في حياته الخصبة، وبما ننشره بعد رحيله منذ أربعين عاماً، وبما نقرأه ونفسره، ونستكشف مراميه وأبعاده، وبما نوافقه عليه ونتعلم منه أو نختلف معه ونتجاوزه.. لقد صار تراث العميد جزءاَ أصيلاً من ثقافتنا العربية ومن ض