يبدو أن علينا الخوض في العوالم التي أرغم عليها بطل روايتنا “نوح ” فتجده مرة على سريره نائما مرتاح البالإلى أن يأخذه ذلك المجهول ويقحمه عنوة في عالم حيث لا أقنعة فيهفالجميع على حقيقتهم شئت أم أبيت ليعود إلى الواقع فيقررأن يهرب من ذلك العالمليعيش حياته ب