تتنامى حاجة المنظمات والمؤسسات اليوم لأن تكون منظمة متعلمة، فمع الانفجار المعرفي وتسارع التغيرات العلمية والتقنية والثقافية والاقتصادية وغيرها فإنه لا مفر أمامها من سرعة التكيف مع هذه التغيرات، إن أرادت حقيقة البقاء والاستمرار، وتحقيق الجودة والتميز في عم