لقد كان، ولا يزال، موضوع الاتصال يحظى باهتمام الكثير من العلماء والباحثين في العلوم السلوكية المختلفة: علم النفس، علم النفس الاجتماعي، وعلم الاجتماع، وعلم الإدارة، وحتى الفلاسفة والشعراء والسياسيين وغيرهم. ومن هنا فإن من الطبيعي أن يكون لكلمة الاتصال مضام