يسعى هذا الكتاب إلى استعادة المجاز سليمًا معافى مما اعتراه من صناعة المنطق، مبرأً من مقولات الجنس والنوع والفصل والهوية والمكانوالزمان والكل والبعض وما إلى ذلك من مقولات انتهت به إلى أن يكون شلوا تتعاقب عليه المتون والشروح والحواشي، فيه شيء من كلشيء إلا