تبدأ الرواية ببرقية من دار المسنين لـ "ميرسو" تقول "ماتت الأم، الدفن غدًا، تحيات طيبة".تقع دار المسنين في (مارينجو) على مسافة ثمانين كيلومترا عن الجزائرالعاصمة..من هنا تتصاعد الأحداث بتواتر مظهره اللامبالاة وجوهره السخرية..يتوغل "ميرسو \ الراوي " في وصف