عرفت الهوية نزاعاً بين العروبة والانعزالية، ومؤخراً بدأت تطرح المشرقية بشكل واسع كمخرج لهذه الجدلية.هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على أسئلة راهنة، تُظهر تاريخية المشرقية منذ نشأة المسيحية في رحاب المشرق وتطورها في كنائس أنطاكية المشرقية، واستمرارها في كيا